وقال في بيان نشره الجيش: "نحن نعمل في قطاع غزة بقوات كبيرة، مع التركيز على الهجوم على مدينة غزة لتهيئة الظروف لتحرير الأسرى وهزيمة حماس"، مض
وتأتي هذه التصريحات في سياق التوترات المستمرة بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث أثارت انتقادات واسعة محليًا ودوليًا بسبب حساسية الملف الأمني والقانوني المتعلق بالأسرى.
وكان عشرات الإسرائيليين تظاهروا قبالة منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مدينة القدس للمطالبة بإعادة الأسرى من قطاع غزة وإنهاء الحرب.
أن زيارة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إلى إسرائيل لا تُعنى بالدرجة الأولى بملف صفقة الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، بل تستند إلى أهداف استراتيجية
51% من الإسرائيليين يفضلون إنهاء الحرب وإعادة الأسرى حتى لو بقيت حركة حماس في السلطة في غزة.
قال مسؤولون أمنيون إنه إذا رغب المستوى السياسي في سياسة مختلفة عن تلك التي تركز على إطلاق سراح الأسرى، فعليه أن يقول ذلك علنا.
شددت بكر على أن هذا الصمت المؤسسي يعكس في جوهره تواطؤاً يرقى إلى شراكة ضمنية في الجريمة، إذ يتيح لإسرائيل أن تمضي في تحويل السجون إلى مختبر للعنف المنهجي دون خشية من المساءلة
وجاء في البيان: "بينما يفتح قادة العالم أبوابهم أمام عائلات الأسرى، يبقي رئيس الحكومة الإسرائيلية بابه مغلقًا أمامنا وأمام أي صفقة محتملة لاستعادتهم."
وأضاف أن "مختطفين اثنين ربما قتلا في الأيام الأخيرة" من بين الأسرى الذين يفترض أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة،
وقالت عيناب تسنجاوكر، والدة الأسير متان تسنجاوكر، إن الحكومة الإسرائيلية ورئيس الوزراء "يعرضوا حياة الأسرى للخطر لأسباب سياسية، وتحولت
وبحسب التقرير، فإن القرار اتُّخذ في جلسة لمجلس الوزراء الإسرائيلي بتاريخ 18 يناير/ كانون الثاني 2025، بعيد إبرام صفقة الأسرى الثانية، حيث رأت القياد
أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال الشابة الفلسطينية يمامة الهريني من بلدة يطا جنوب الخليل، والتي كانت قد أفرج عنها في إطار صفقة تبادل الأسرى الثانية
الالتماس استند إلى شهادات تفيد بأن الأسرى الفلسطينيين يعانون منذ 7 أكتوبر من سياسة تجويع ممنهجة وطعام متدنٍ يصل إلى مستوى التعذيب، في مخالفة للقانون الإسرائيلي والدولي
أكدت إبراهيم أن "الصمت الدولي يمنح غطاءً لإسرائيل للاستمرار في هذه السياسات"، داعية المنظومة الحقوقية العالمية ومجلس حقوق الإنسان والأمم المتحدة إلى التحرك العاجل
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن عائلات الأسرى لدى حماس تلقّت اتصالات من ضباط استخبارات إسرائيليين،
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن قرب نشر فيديو جديد يتعلق بأحد الأسرى الإسرائيليين في قبضتها، وسط تصاعد التوترات في قطاع غزة.
في تصريح لموقع بكرا، تحدث المحلل السياسي د. إبراهيم أبو جابر حول الاجتماع المرتقب في إسرائيل لمناقشة السيادة على الضفة الغربية والخطط العسكرية المتعلقة بقطاع غزة.
نظمت عائلات الأسرى تظاهرة أمام منزل وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، مطالبة بوقف خطط الحكومة لاحتلال مدينة غزة والعمل بسرعة نحو صفقة تبادل تعيد أبنائهم.
وتابع لا يمكن ربط القضية الإنسانية بالصفقة ويجب فتح المعابر وإدخال المساعدات لغزة، وأن المسألة واضحة أمام المجتمع الدولي إذ يجب تشكيل موقف موحد لإيقاف إسرائيل.
وأشار لابيد إلى أن إمكانية التفاوض ما زالت قائمة، إلا أن إسرائيل لا تتواصل بشكل فعال مع الوسطاء، ما يعيق إحراز تقدم في صفقة تبادل الأسرى وإعادة المحتجزين من غزة.
